تصفح موسوعة قصة الحضارة

تصفح موسوعة قصة الحضارة
قصة الحضارة


من أنا ؟

عندما نسمع كلمة " الكتابة " فإن أول ما يتبادر إلى ذهننا ، هو تلك الموهبة الأدبية التي يتمتع بها الشعراء والأدباء ، أصحاب الإنتاجات العليا؛ الروايات والمسرحيات والقصائد ونحو ذلك ؛ غير أن في هذا تجن عظيم على نشاط لا يكتمل أي نشاط بشري من دونه . إذ يستحيل علينا أن نسير في الشارع دون أن نلحظ العناوين المكتوبة على كل شيء حولنا ابتداء من اللوحات الإعلانية الفخمة،إلى سلة  المهملات..
كما أننا بغير الكتابة لانستدل على طريقنا في الحياة ،ذلك أن حياتنا كلها عبارة عن كلمات، لأنه في البدء كانت الكلمة !.
ولأن الفنون الكتابية متوالد بعضها من بعض، وهي ما تزال تتوالد مع كل طفرة فكرية يعيشها الإنسان، إذ نراه يبحث -عن وعي أو بغير قصد- عن نشاط كتابي يكون حاضنا لتضخمه المعرفي وتقدّم حياته وتطور معاشه ؛ فإن الفنون الكتابية ستظل حيوية لتحاكي إبداع الإنسان وجمالية الحياة معا .
من خلال احترافي للأنشطة الكتابية المتعددة التي أعمل فيها ، وتلك التي أعقد العزم على تعلم الجديد منها ؛ فإني أقدم نفسي ككاتب حرّ في مجالات الكتابة الوظيفية والتجارية حول المطبوع والإلكتروني من: ( صحف ، مجلات ، كتب ، دوريات ) ، حيث أقدم فنونا كتابية تدعم الترويج والدعاية للمشروع الكتابي مثل :

أولا : الرسائل الترويجية : أكتب وأصمم رسالة ترويجية لمنتوج كتابي بما يدعم تسويق هذا الكتاب وتقديمه للقارئ في أبهى صورة ممكنة مع تلمس مواطن العمق والأصالة في الكتب التي أعمل على تقديم الرسالة الترويجية لها .

ثانيا : المراجعات / القراءات على الكتب : يعتبر نشاط المراجعات من الأنشطة المتجددة التي ظهرت مع التضخم في طباعة الكتب ونشرها وتسويقها، وتساعد هذه المراجعات في تقديم قراءة متعمقة حول الإصدارات الجديدة من الكتب بهدف توفير خبرة تساعد القارئ على اختيار الكتاب الذي يتناسب ومزاجه الفكري .



عزيزي الزائر : إذا كان لديك كتاب ( أدبي أو فكري )أو صحيفة أو دورية ،و تودّ كتابة رسالة ترويجية له كي تضمن انتشاره بشكل يليق بك وبه .. أو إذا كنت تحب أن أقدّم لك قراءة متمعنة لمنتوجك الثقافي .. فما عليك سوى التواصل معي على البريد الإلكتروني ، وسأكون على استعداد لبذل ما بوسعي كي نرتقي جميعا بمؤلفاتك وقراءاتك .

 
البريد الإلكتروني


iwritting@gmail.com

مع الوعد بموعد متجدد دوما ..
مع الاحترام والتقدير

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق